المرأة قوة التغيير في المجتمع Options
المرأة قوة التغيير في المجتمع Options
Blog Article
الطاقة الإيجابية تساعدها على إيجاد فرص أفضل بكثير لتحويل أفكارها إلى حقيقة، لأن هذه المرأة لا تركز على المشاكل بل تحاول إيجاد الحلول، كما تنظر المرأة القوية إلى ما باستطاعتها فعله لتحسين حالتها، مثل البحث عن وظائف وطلب المساعدة من مجموعة الأشخاص المقربين منها.
هذه هي صفات المرأة القوية، فالقوة هنا ليست قوة جسدية، وليست بالصوت المرتفع أو التصرفات الفظة.
النساء القويات نساء مميزات يحدثن تغييرات كبيرة في هذا العالم بفضل سعيهن لتحقيق رؤيتهن وأحلامهن (بيكسابي)
للشخصية القوية آثار رائعة في صحبتها وحتى في مجتمعها ككل، فهي بالنسبة لأصدقائها تعيش حياتها بالطريقة التي تُريد دون أية ضغوطات، فلا تسمَحُ لأحد أن يفرض شيئاً عليها لا تُريده، بل تتملَّكها الإيجابية والرضا عن نفسها، فتكون شخصية سويَّة مليئة بالطاقة والسعادة التي ستنقلها لكل من يتعامل معها.
قولي "لا": الرضوخ أكثر ما يُفقد المرأة قوَّتها ويجعلها شخصاً تابعاً لا وجود له، لذا عليها أن تحذر هذا الأمر، وتُدرِّب نفسها على الرفض عندما لا تكون راضية عن أمر ما، فلا ترضخ أو تقبل بما لا يُناسبها، بل تُناقش وتُجادل و تُملي شروطها أيضاً.
المساهمة في النهضة العلمية والفكرية في المجتمع الذي تعيشُ فيهِ.
"شرح وترجمة حديث: لا تنكح الأيم حتى تستأمر، ولا تنكح البكر حتى تستأذن، قالوا: يا رسول الله، فكيف إذنها قال: أن تسكت".
تهوى المرأة القوية الاطّلاع على الأخبار وقراءة المقالات بشكل يومي، ومعرفة ما يحدث حولها، فهي تتابع أهم الأحداث والوقائع حول العالم.
ينظر الإسلام إلى المرأة نظرة تكريم واعتزاز فهي الأم والأخت والزوجة، وشريكة الرجل في تحمل مسؤوليات الحياة، فالمرأة مكلفة مع الرجل من الله جل جلاله في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض
هي ابنة الصديق أبو بكر صديق رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- ورفيقه في الهجرة، وأختها الصغرى هي عائشة أم المؤمنين -رضي الله عنها-، واسم أمها قَتلة وقيل قُتيلة، وقد وُلدت أسماء قبل هجرة رسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- بسبعٍ وعشرين سنة.[٣]
ينظر الإسلام إلى المرأة على أنها شريكة الرجل في تحمل مسؤوليات الحياة، كونها تلعب دورًا أسريًا هنا ومجتمعيًا في الأساس.
والمرأة مكلفة مع الرجل في النهوض بمهمة الاستخلاف في الأرض، يقول الله في القرآن:
الخيمياء والكيمياء • علم الفلك (علم الكونيات) • الجغرافيا •
إنّ الدين الإسلامي منح المرأة حقّها في الورث، وهذا ما ورد في العديد من الآيات الكريمة منها: (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون ما قل منه أو كثر نصيا مفروضا).